البدايه كانت بتلقي اللواء طارق نصر، مدير امن الجيزه، اخطارا من مامور قسم شرطه كرداسه، بقيام احمد.ا، 20 عاما، باغتصاب فتاه واربعه من اصدقائه، بعد ان اوهمها بحبه واغواها بالهروب معه دون اراده اهلها.
بتكثيف التحريات تبين ان الشاب اوهم الفتاه التي تدعي، عواطف.ا، 16 عاما، وطلب منها الهروب من منزلها للزواج، فوافقت الفتاه وذهبت معه الشقه ليكافئها بالاغتصاب، ثم دعا للمشاركه في افتراس الوليمه وتناوبوا علي اغتصابها لمده 7 ايام كامله، ثم القوا بها في منطقه نائيه بمنطقه الزراعات، بعدها استنجدت باحد الاشخاص والذي ابلغ بدوره اسره الضحيه وحرروا محضرا بالواقعه.
واكدت الفتاه صحه التحريات وان الشاب اوهمها بحبه لها واقنعها بالهرب من اسرتها لرفضها الزواج في هذا السن، واكدت انه اغتصبها في منطقه نائيه ثم دعا اصدقائه لاغتصابها، حتي اصيبت بحاله اعياء شديده نتيجه اغتصاب الخمسه، وتوسلت اليه بحرمه رمضان ولكنهم كانوا "بيفطروا ويغتصبوني".
واثبتت تحريات المقدم عصام نبيل رئيس المباحث ان المتهم الاول اقام حفله جنسيه للفتاه، واجبرها علي ممارسه الجنس معه بعد ان وعدها بالزواج ثم رفض بعد ان نال غايته منها، ثم دعا اربعه من اصدقائه، وهم، وليد.ص، 29 عاما، ويعمل "تباع"، ومحمد.ا 19 عاما، سائق توك توك، وعادل. ع، 29 عاما، واحمد.م، 22 عاما، عاطل.