الرئيسية
مصر لن تجوع أو تعطش كما يروج أصحاب المرتبات المليونية من الإعلاميين المضللين
الإبتكار يضيف 7 مليون فرصة عمل ويحقق الإكتفاء الغذائى الذاتى
الخروج من النمطية إلى الإبتكار سبيل التقدم فى كل المجالات!!
=======================================
الإستشارى الجيولوجى/ سعيد رياض عبد الحميد
توضيج لفكرة مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
والمسجل كبراءة إختراع بإسم/ أ.د. حمدى سيف النصر صادق
المياه أغلى وأعز من البترول والغاز ووجب الحفاظ على نعمة الله بوضعها فى أنابيب.
تقرير وزارة الرى تقول أن 17 مليار متر مكعب من مياه النيل تفقد فى رحلة المياه من السد العالى إلى أفمام الترع وهناك على أقل تقدير نحو 13 مليار متر مكعب أخرى تفقد بسبب الرى بالغمر
فى مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
ستم تصريف المياه من بحيرة السد من نفقين منحنيين قصيرين أحدهم فى الغرب (انظر الصورة) والآخر فى الشرق يصرفان المياه بدون ضخ عند منسوب 140 م من تحت سطح مياه البحيرة (منسوب 172م) لكى تندفع فيهما المياه (دون ضخ) تحت ضغط يتعدى 3 بار إلى خطوط أنابيب تمتد شمالا على سفوح المرتفعات المواجهة لنهر النيل.
تمتد خطوط أنابيب مياه عملاقة بقطر مناسب (حوالى 4 م) على طريقين ينشآن على سفوح المرتفعات التى تحيط بوادى النيل من الجانبين عند منسوب 140 م خلف السد مرتفعا عن منسوب النيل (85 م) وتتدرج فى الانحدار نحو الشمال مرورا بالصعيد والدلتا وتصل إلى منسوب 40م بالقرب من ساحل الإسكندرية غرباً و المرتفعات قرب قناة السويس شرقاً.
وبهذا يظل منسوب خط الأنابيب مرتفعاً عن منسوب نهر النيل والزراعات أو السهول الصحراوية المحيطة بمقدار 60 م خلف السد و 40 م قرب ساحل الإسكندرية غرباً وقرب قناة السويس شرقاً لضمان استمرار اندفاع المياه فى خطوط الأنابيب.
وبذلك مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى ينقل المياه من بحيرة السد إلى الأراضى المنزرعة والأراضي الجديدة دون ضخ حيث تتدفق المياه فى الأنابيب العملاقة بفعل الميل والجاذبية فتغذى بالمياه الأراضى القديمة وتزرع أراضى جديدة باستخدام خطوط أنابيب هابطة من المرتفعات دون ضخ أو إستخدام أى طاقة بترولية أو كهربية.
تفاصيل المشروع فى ملف بوربوينت من 70 صفحة يمكن تنزيله من صفحة المشروع وبه كل التفاصيل لهذا الحل الإبتكارى
https://www.facebook.com/The.High.Nile.River.Pipes
أ.د. حمدى سيف النصر صادق
هو:
- حاصل على الدكتوراه فى الاستكشاف الجيولوجى سنة 1978
- خبير استكشاف فى المساحة الجيولوجية الأمريكية (USGS) فى الفترة (1979- 1985 نفذ خلالها سبع مشروعات تعدين واثنين للمياه الجوفية ومشروع بيئة وكلها على مستوى رئيس المشروع.
- رئيس قسم بقطاع الاستكشاف بهيئة المواد النووية 1979- 1991.
- أستاذ فى الاستكشاف 1990.
- أستاذ ورئيس قسم بكلية علوم الأرض جامعة الملك عبدالعزيز بجدة بالسعودية فى الفترة 1991- 1997 والخبير الاستشارى للعديد من المراكز البحثية بالمملكة.
- نائب رئيس قطاع الاستكشاف بهيئة المواد النووية 1997.
- نائب رئيس هيئة المواد النووية 1999.
- رئيس مجلس إدارة هيئة المواد النووية 2000- 2006.
- رئيس مشروع الرمال السوداء التعدينى حتى الآن.
- رئيس ومبتكر مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
من مشروعات أ.د. حمدى سيف النصر للمياه الجوفية
مبتكر مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
======================
- حقول آبار المياه الجوفية للإمداد الدائم لمدينة السادات
- حقول آبار المياه الجوفية للإمداد الدائم لمدينة المنيا الجديدة
كلها تعمل بكفاءة منذ أكثر من 20 عام
- كما تم إمداد مدينة 6 أكتوبر بكافة احتياجاتها بالمياه من حقل مياه آبار جوفية عدما تعطل خط إمدادها من النيل على مدى 6 سنوات
- مشروع بئر زمزم المملكة العربية السعودية وهو تعاقد من خلال إستعانة المملكة بالمساحة الجيولوجية الأمريكية عام 1984
- مشروع عيون الأفلاج بالمملكة العربية السعودية والذى يعاد تطبيقه الآن فى عيون ذبيدة
- مشروع كبير للمياه الجوفية بالولايات المتحدة الأمريكية
الإبتكار يضيف 7 مليون فرصة عمل ويحقق الإكتفاء الغذائى الذاتى
الخروج من النمطية إلى الإبتكار سبيل التقدم فى كل المجالات!!
=======================================
الإستشارى الجيولوجى/ سعيد رياض عبد الحميد
توضيج لفكرة مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
والمسجل كبراءة إختراع بإسم/ أ.د. حمدى سيف النصر صادق
المياه أغلى وأعز من البترول والغاز ووجب الحفاظ على نعمة الله بوضعها فى أنابيب.
تقرير وزارة الرى تقول أن 17 مليار متر مكعب من مياه النيل تفقد فى رحلة المياه من السد العالى إلى أفمام الترع وهناك على أقل تقدير نحو 13 مليار متر مكعب أخرى تفقد بسبب الرى بالغمر
فى مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
ستم تصريف المياه من بحيرة السد من نفقين منحنيين قصيرين أحدهم فى الغرب (انظر الصورة) والآخر فى الشرق يصرفان المياه بدون ضخ عند منسوب 140 م من تحت سطح مياه البحيرة (منسوب 172م) لكى تندفع فيهما المياه (دون ضخ) تحت ضغط يتعدى 3 بار إلى خطوط أنابيب تمتد شمالا على سفوح المرتفعات المواجهة لنهر النيل.
تمتد خطوط أنابيب مياه عملاقة بقطر مناسب (حوالى 4 م) على طريقين ينشآن على سفوح المرتفعات التى تحيط بوادى النيل من الجانبين عند منسوب 140 م خلف السد مرتفعا عن منسوب النيل (85 م) وتتدرج فى الانحدار نحو الشمال مرورا بالصعيد والدلتا وتصل إلى منسوب 40م بالقرب من ساحل الإسكندرية غرباً و المرتفعات قرب قناة السويس شرقاً.
وبهذا يظل منسوب خط الأنابيب مرتفعاً عن منسوب نهر النيل والزراعات أو السهول الصحراوية المحيطة بمقدار 60 م خلف السد و 40 م قرب ساحل الإسكندرية غرباً وقرب قناة السويس شرقاً لضمان استمرار اندفاع المياه فى خطوط الأنابيب.
وبذلك مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى ينقل المياه من بحيرة السد إلى الأراضى المنزرعة والأراضي الجديدة دون ضخ حيث تتدفق المياه فى الأنابيب العملاقة بفعل الميل والجاذبية فتغذى بالمياه الأراضى القديمة وتزرع أراضى جديدة باستخدام خطوط أنابيب هابطة من المرتفعات دون ضخ أو إستخدام أى طاقة بترولية أو كهربية.
تفاصيل المشروع فى ملف بوربوينت من 70 صفحة يمكن تنزيله من صفحة المشروع وبه كل التفاصيل لهذا الحل الإبتكارى
https://www.facebook.com/The.High.Nile.River.Pipes
أ.د. حمدى سيف النصر صادق
هو:
- حاصل على الدكتوراه فى الاستكشاف الجيولوجى سنة 1978
- خبير استكشاف فى المساحة الجيولوجية الأمريكية (USGS) فى الفترة (1979- 1985 نفذ خلالها سبع مشروعات تعدين واثنين للمياه الجوفية ومشروع بيئة وكلها على مستوى رئيس المشروع.
- رئيس قسم بقطاع الاستكشاف بهيئة المواد النووية 1979- 1991.
- أستاذ فى الاستكشاف 1990.
- أستاذ ورئيس قسم بكلية علوم الأرض جامعة الملك عبدالعزيز بجدة بالسعودية فى الفترة 1991- 1997 والخبير الاستشارى للعديد من المراكز البحثية بالمملكة.
- نائب رئيس قطاع الاستكشاف بهيئة المواد النووية 1997.
- نائب رئيس هيئة المواد النووية 1999.
- رئيس مجلس إدارة هيئة المواد النووية 2000- 2006.
- رئيس مشروع الرمال السوداء التعدينى حتى الآن.
- رئيس ومبتكر مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
من مشروعات أ.د. حمدى سيف النصر للمياه الجوفية
مبتكر مشروع نهر النيل الأنبوبى العالى
======================
- حقول آبار المياه الجوفية للإمداد الدائم لمدينة السادات
- حقول آبار المياه الجوفية للإمداد الدائم لمدينة المنيا الجديدة
كلها تعمل بكفاءة منذ أكثر من 20 عام
- كما تم إمداد مدينة 6 أكتوبر بكافة احتياجاتها بالمياه من حقل مياه آبار جوفية عدما تعطل خط إمدادها من النيل على مدى 6 سنوات
- مشروع بئر زمزم المملكة العربية السعودية وهو تعاقد من خلال إستعانة المملكة بالمساحة الجيولوجية الأمريكية عام 1984
- مشروع عيون الأفلاج بالمملكة العربية السعودية والذى يعاد تطبيقه الآن فى عيون ذبيدة
- مشروع كبير للمياه الجوفية بالولايات المتحدة الأمريكية
