السيسي الخائن عاقب غالبية سكان القاهرة الذين فوضوه فقتلهم وجوعهم وأذلهم:
سائقو التاكسي الذين كانوا يرددون الأكاذيب ليل نهار على مسامع من يركب معم أيام مرسي؛ ويسبونه ويفترون عليه... وهللوا للسسيسي السفاح؛ فقعدهم في البيت مثل العجائز طوال الليل وجوعهم؛ بل زاد معدلات السرقة؛ وأصبحوا مرعبين من قتلهم على يد أي بلطجي
سائقو الميكروباص أكثر فئة استفادت من ثورة يناير؛ ولكنهم رفضوا العيش بكرامة وحنوا لضربهم وإذلاللهم في أكمنة الشرطة ؛ وربنا ناولهم الذل والمسكنة؛ وأصبحوا يجلسون في منازلهم بسبب حظر التجوال؛ والسيسي خرب بيتهم؛ فضلا عن أي بلطجي ممكن يقتلهم ويسرق سياراتهم
أصحاب الخمارات والملاهي والكباريهات؛ كانوا يفتحون في عهد مرسي طوال الليل؛ الآن أغلقوا وقفلوا.
أصحاب المحلات والمعارض؛ السيسي خرب بيوتهم؛ بينما مرسي الذى حمى المنتجات المصرية وقلل الاستيراد تنمردوا عليه؛ والآن يخسرون والعمالة عندهم تشردت.
فعلا سبحان الله على الإنسان إذا مسه الخير كان منوعا.
سائقو التاكسي الذين كانوا يرددون الأكاذيب ليل نهار على مسامع من يركب معم أيام مرسي؛ ويسبونه ويفترون عليه... وهللوا للسسيسي السفاح؛ فقعدهم في البيت مثل العجائز طوال الليل وجوعهم؛ بل زاد معدلات السرقة؛ وأصبحوا مرعبين من قتلهم على يد أي بلطجي
سائقو الميكروباص أكثر فئة استفادت من ثورة يناير؛ ولكنهم رفضوا العيش بكرامة وحنوا لضربهم وإذلاللهم في أكمنة الشرطة ؛ وربنا ناولهم الذل والمسكنة؛ وأصبحوا يجلسون في منازلهم بسبب حظر التجوال؛ والسيسي خرب بيتهم؛ فضلا عن أي بلطجي ممكن يقتلهم ويسرق سياراتهم
أصحاب الخمارات والملاهي والكباريهات؛ كانوا يفتحون في عهد مرسي طوال الليل؛ الآن أغلقوا وقفلوا.
أصحاب المحلات والمعارض؛ السيسي خرب بيوتهم؛ بينما مرسي الذى حمى المنتجات المصرية وقلل الاستيراد تنمردوا عليه؛ والآن يخسرون والعمالة عندهم تشردت.
فعلا سبحان الله على الإنسان إذا مسه الخير كان منوعا.