[QUOTE=عبد الله محمد محمد;225649]
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ
أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلاَةِ
فَيُقْسِمَانِ بِاللّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لاَ نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلاَ نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الآثِمِينَ } المائدة : 106
[size="5"]حدثنا عمرو بن علي قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير الأسدي قال :
حدثنا سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم قال :
كتب هشام بن هبيرة لمسلمة عن شهادة المشركين على المسلمين ،
فكتب : "
لا تجوز شهادة المشركين على المسلمين إلا في وصية ،
ولا يجوز في وصية ((إلا أن يكون الرجل مسافرا " ))
وقال ابن زيد: نزلت هذه الآية في رجل توفي وليس عنده أحد من أهل الإسلام وذلك في أول الإسلام والأرض حرب والناس كفار وكان الناس يتوارثون بالوصية ثم نسخت الوصية وفرضت الفرائض وعمل الناس بها. رواه ابن جرير وفي هذا نظر والله أعلم.. [/size]
[/QUOTE]
في الدقيقة 17 والثانية 5 نجد الهلالي يناقض نفسه يرضى بأن يتبع رأي بن حنبل في موضوع شهادة غير المسلم على الوصية
ويقلل من شأن باقي العلماء
لأن بن حنبل قال مايفضله الهلالي في تجديد الخطاب الديني المطلوب منه بأوامر حاكمه ( الرسول ) ( حسب قول الهلالي عنه قبل ذلك )
من عاش (ولم يؤمن بمحمد) فهو من أمة محمد الدعوة
هذا ماقاله سعد الدين الهلالي في الدقيقة 21 والثانية 20
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ
اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ
أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلاَةِ
فَيُقْسِمَانِ بِاللّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لاَ نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلاَ نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الآثِمِينَ } المائدة : 106
[size="5"]حدثنا عمرو بن علي قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير الأسدي قال :
حدثنا سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم قال :
كتب هشام بن هبيرة لمسلمة عن شهادة المشركين على المسلمين ،
فكتب : "
لا تجوز شهادة المشركين على المسلمين إلا في وصية ،
ولا يجوز في وصية ((إلا أن يكون الرجل مسافرا " ))
وقال ابن زيد: نزلت هذه الآية في رجل توفي وليس عنده أحد من أهل الإسلام وذلك في أول الإسلام والأرض حرب والناس كفار وكان الناس يتوارثون بالوصية ثم نسخت الوصية وفرضت الفرائض وعمل الناس بها. رواه ابن جرير وفي هذا نظر والله أعلم.. [/size]
[/QUOTE]
في الدقيقة 17 والثانية 5 نجد الهلالي يناقض نفسه يرضى بأن يتبع رأي بن حنبل في موضوع شهادة غير المسلم على الوصية
ويقلل من شأن باقي العلماء
لأن بن حنبل قال مايفضله الهلالي في تجديد الخطاب الديني المطلوب منه بأوامر حاكمه ( الرسول ) ( حسب قول الهلالي عنه قبل ذلك )
من عاش (ولم يؤمن بمحمد) فهو من أمة محمد الدعوة
هذا ماقاله سعد الدين الهلالي في الدقيقة 21 والثانية 20