المناطق التي يشكل فيها الشيعة أغلبية بباكستان هي كالتالي:
أ- المناطق الباكستانية الشمالية الملاصقة للصين مثل جلجت وهنزا وبلتستان واسكردو وغازارو وشيغر والتي تقطنها أغلبية شيعية اثنا عشرية وتندلع فيها بين حين وآخر أعمال عنف مسلحة بين الشيعة والسنة، ويخطط الشيعة لإنشاء كيان لهم في هذه المنطقة.
ب- منطقة جترال وتقطنها الإسماعيلية الأغاخانية وهناك مخطط مدعوم من قبل دول غربية ومن "إسرائيل" لإنشاء وطن مستقل للاغاخانية في منطقة جترال.
ت- منطقة ومدينة جنك بإقليم البنجاب وتقطنها شيعة اثنا عشرية وتندلع فيها أحداث عنف طائفي بين الشيعة والسنة بشكل شبه دائم.
ث- منطقة اتك بإقليم البنجاب وفيها حضور ملحوظ للشيعة الاثني عشرية وفي المنطقة تقاطع طرق رئيسي باسم الخميني.
ج- منطقة كورم ايجينسي القبلية الخاضعة إداريا للحكومة الفيدرالية في إسلام آباد وتندلع فيها أحداث عنف مسلحة خطيرة وبخاصة في الأيام العشرة الأولى من شهر محرم ويكون مستوى العنف الذي يندلع في هذه المنطقة الأفدح والأخطر حيث يحصد العشرات من السنة والشيعة وتستخدم فيه في بعض الأحيان الصواريخ والأسلحة الفتاكة وذلك لتوفر هذه الاسلحة بكثرة في المناطق القبلية.
ح- المناطق الداخلية في إقليم السند وخاصة المدن لاركانة ونواب شاه وسقر ويوجد في كراتشي أعداد كبيرة من الأغاخانية جلهم أثرياء ثراء فاحشا لدرجة أنه عندما يقوم كريم أغا خان بزيارة إقليم السند فإنهم يزنوه ذهبا ويعطونه إياه، ويمشي بقدميه على شعر بنات الطائفة اللاتي يلقينه على الأرض وهن منحنيات وتنشر صور ذلك بالصحف الأوردية الباكستانية في كثير من الأحيان. ولهذه الفئة أحياء خاصة بها في مدينة كراتشي ويقيمون منازل لسكنى الفقراء منهم بلا مقابل ويوجد بمدينة كراتشي أعداد كبيرة من أتباع طوائف البهرة والخوجة (منشئ باكستان ينتمي إلى الخوجة وهم متفرعون عن الأغاخانية).
خ- في مدينة كويتة عاصمة إقليم بلوشستان يوجد عدد كبير من الشيعة الذين يتحدثون الفارسية وهم من العرق المغولي ولهم ممثل بالبرلمان الإقليمي.
د- لا شك أن الشيعة كانوا ولا يزالون يتمتعون بنفوذ كبير في دوائر صنع القرار بباكستان وهم يتبؤون مناصب قيادية في أغلب الأحزاب السياسية غير أنهم كحزب ديني يفتقرون إلى حضور سياسي وغير قادرين على الفوز بمقاعد برلمانية كممثلين عن أحزاب أو جماعات شيعية إلا واحدة تمكنت من الفوز ببرلمان الإقليم الشمالي الغربي الحدودي عن حزب التحريك الإسلامي بقيادة ساجد نقوي.
ذ- من أبرز الرموز الشيعية: قيادات حزب الشعب بزعامة بينظير بوتو وعائلتها وزوجها وأمها وغالبية القيادات المنحدرة من المناطق الداخلية بإقليم السند، وقيادات حركة المهاجرين القومية التي تحتفظ بنفوذ لها بإقليم السند، وهذه الحركة مليئة بالشيعة. وهناك شخصية إعلامية بارزة هي مشاهد حسين سيد والذي برز إبان حكومة نواز شريف الأولى وظهر كذلك في السنوات السبعة الأولى من حكم الجنرال مشرف.
أ- المناطق الباكستانية الشمالية الملاصقة للصين مثل جلجت وهنزا وبلتستان واسكردو وغازارو وشيغر والتي تقطنها أغلبية شيعية اثنا عشرية وتندلع فيها بين حين وآخر أعمال عنف مسلحة بين الشيعة والسنة، ويخطط الشيعة لإنشاء كيان لهم في هذه المنطقة.
ب- منطقة جترال وتقطنها الإسماعيلية الأغاخانية وهناك مخطط مدعوم من قبل دول غربية ومن "إسرائيل" لإنشاء وطن مستقل للاغاخانية في منطقة جترال.
ت- منطقة ومدينة جنك بإقليم البنجاب وتقطنها شيعة اثنا عشرية وتندلع فيها أحداث عنف طائفي بين الشيعة والسنة بشكل شبه دائم.
ث- منطقة اتك بإقليم البنجاب وفيها حضور ملحوظ للشيعة الاثني عشرية وفي المنطقة تقاطع طرق رئيسي باسم الخميني.
ج- منطقة كورم ايجينسي القبلية الخاضعة إداريا للحكومة الفيدرالية في إسلام آباد وتندلع فيها أحداث عنف مسلحة خطيرة وبخاصة في الأيام العشرة الأولى من شهر محرم ويكون مستوى العنف الذي يندلع في هذه المنطقة الأفدح والأخطر حيث يحصد العشرات من السنة والشيعة وتستخدم فيه في بعض الأحيان الصواريخ والأسلحة الفتاكة وذلك لتوفر هذه الاسلحة بكثرة في المناطق القبلية.
ح- المناطق الداخلية في إقليم السند وخاصة المدن لاركانة ونواب شاه وسقر ويوجد في كراتشي أعداد كبيرة من الأغاخانية جلهم أثرياء ثراء فاحشا لدرجة أنه عندما يقوم كريم أغا خان بزيارة إقليم السند فإنهم يزنوه ذهبا ويعطونه إياه، ويمشي بقدميه على شعر بنات الطائفة اللاتي يلقينه على الأرض وهن منحنيات وتنشر صور ذلك بالصحف الأوردية الباكستانية في كثير من الأحيان. ولهذه الفئة أحياء خاصة بها في مدينة كراتشي ويقيمون منازل لسكنى الفقراء منهم بلا مقابل ويوجد بمدينة كراتشي أعداد كبيرة من أتباع طوائف البهرة والخوجة (منشئ باكستان ينتمي إلى الخوجة وهم متفرعون عن الأغاخانية).
خ- في مدينة كويتة عاصمة إقليم بلوشستان يوجد عدد كبير من الشيعة الذين يتحدثون الفارسية وهم من العرق المغولي ولهم ممثل بالبرلمان الإقليمي.
د- لا شك أن الشيعة كانوا ولا يزالون يتمتعون بنفوذ كبير في دوائر صنع القرار بباكستان وهم يتبؤون مناصب قيادية في أغلب الأحزاب السياسية غير أنهم كحزب ديني يفتقرون إلى حضور سياسي وغير قادرين على الفوز بمقاعد برلمانية كممثلين عن أحزاب أو جماعات شيعية إلا واحدة تمكنت من الفوز ببرلمان الإقليم الشمالي الغربي الحدودي عن حزب التحريك الإسلامي بقيادة ساجد نقوي.
ذ- من أبرز الرموز الشيعية: قيادات حزب الشعب بزعامة بينظير بوتو وعائلتها وزوجها وأمها وغالبية القيادات المنحدرة من المناطق الداخلية بإقليم السند، وقيادات حركة المهاجرين القومية التي تحتفظ بنفوذ لها بإقليم السند، وهذه الحركة مليئة بالشيعة. وهناك شخصية إعلامية بارزة هي مشاهد حسين سيد والذي برز إبان حكومة نواز شريف الأولى وظهر كذلك في السنوات السبعة الأولى من حكم الجنرال مشرف.