من هو صلاح عدلي
صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
والمتحدث الرسمي باسم الحزب الشيوعي المصري.
بالنسبه إليه، العمل السياسي ليس فقط مجرد ندوات مغلقة..
لكنه اشتباك مع الواقع وقضايا الوطن.. لذلك نجده مشاركاً فاعلاً ورئيسياً في كل الجبهات والحركات الاحتجاجية والشعبية ومن بينها «اللجنة الوطنية للتصدي للعنف الطائفي».. تلك اللجنة التي شارك في تأسيسها ووضع حجر الأساس لها مع مجموعة من المثقفين والسياسيين المهمومين بقضايا العنف الطائفي التي باتت تهدد مستقبل الوطن..
وكان للجنة دور بارز مؤخراً بعد أحداث نجع حمادي حيث قامت بتنظيم مظاهرتين احتجاجيتين أعلنت خلالهما أن ما حدث في نجع حمادي هو حادث طائفي وليس حادثا فردياً كما رددت وسائل الإعلام الرسمية. لم تكن اللجنة الوطنية فقط هي كل ثمار العمل السياسي لمدير مركز آفاق اشتراكية والمتحدث الرسمي باسم الحزب الشيوعي المصري،
إذ شارك أيضاً في الحملة المصرية ضد التوريث ممثلاً عن الحزب،
وجاءت تلك المشاركة علي الرغم من وجود الإخوان المسلمين بالحملة،
وهو ما اعترض عليه حزبا التجمع والوفد ومن ثم رفضا المشاركة في الحملة،
لكن «عدلي» وجد أن المشاركة في تأسيس تلك الحملة هو هدف أكبر وأسمي من الدخول في خلافات أيديولوجية جماعة الإخوان،
لأن كل القوي الوطنية المصرية من أقصي اليسار «القوي الراديكالية الشيوعية»
وحتي جماعة الإخوان المسلمين والقوي الليبرالية ترفض وتناهض مشروع التوريث.
. لهذا شارك ممثلا عن الحزب الشيوعي المصري مؤمنا
بأن العمل الحقيقي لأي حزب سياسي هو العمل الجماهيري الحقيقي.
ثم الان يقول ان جماعة الاخوان جماعة ارهابية
ويجب حل الاحزاب الدينيه
صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
والمتحدث الرسمي باسم الحزب الشيوعي المصري.
بالنسبه إليه، العمل السياسي ليس فقط مجرد ندوات مغلقة..
لكنه اشتباك مع الواقع وقضايا الوطن.. لذلك نجده مشاركاً فاعلاً ورئيسياً في كل الجبهات والحركات الاحتجاجية والشعبية ومن بينها «اللجنة الوطنية للتصدي للعنف الطائفي».. تلك اللجنة التي شارك في تأسيسها ووضع حجر الأساس لها مع مجموعة من المثقفين والسياسيين المهمومين بقضايا العنف الطائفي التي باتت تهدد مستقبل الوطن..
وكان للجنة دور بارز مؤخراً بعد أحداث نجع حمادي حيث قامت بتنظيم مظاهرتين احتجاجيتين أعلنت خلالهما أن ما حدث في نجع حمادي هو حادث طائفي وليس حادثا فردياً كما رددت وسائل الإعلام الرسمية. لم تكن اللجنة الوطنية فقط هي كل ثمار العمل السياسي لمدير مركز آفاق اشتراكية والمتحدث الرسمي باسم الحزب الشيوعي المصري،
إذ شارك أيضاً في الحملة المصرية ضد التوريث ممثلاً عن الحزب،
وجاءت تلك المشاركة علي الرغم من وجود الإخوان المسلمين بالحملة،
وهو ما اعترض عليه حزبا التجمع والوفد ومن ثم رفضا المشاركة في الحملة،
لكن «عدلي» وجد أن المشاركة في تأسيس تلك الحملة هو هدف أكبر وأسمي من الدخول في خلافات أيديولوجية جماعة الإخوان،
لأن كل القوي الوطنية المصرية من أقصي اليسار «القوي الراديكالية الشيوعية»
وحتي جماعة الإخوان المسلمين والقوي الليبرالية ترفض وتناهض مشروع التوريث.
. لهذا شارك ممثلا عن الحزب الشيوعي المصري مؤمنا
بأن العمل الحقيقي لأي حزب سياسي هو العمل الجماهيري الحقيقي.
ثم الان يقول ان جماعة الاخوان جماعة ارهابية
ويجب حل الاحزاب الدينيه