تفجيرات الاخوان في معبد الكرنك لم تقتل سائح
لاتستهدف قتل السياح عشان مايأثروش على السياحة؟؟
أعلنت وزارة الداخلية المصرية في حكومة الإنقلاب،
عن إحباطها هجوما من 3 مسلحين على معبد الكرنك بمدينة الأقصر في جنوب مصر ، وقال بيان في صفحة الوزارة على فيسبوك “الأجهزة الأمنية بالأقصر تتمكن من إحباط عملية إرهابية، مصرع اثنين من الإرهابيين وإصابة الثالث.”
وقبل صدور بيان الوزارة ذكرت مصادر أمنية وشهود عيان أن انتحاريا فجر نفسه في ساحة انتظار السيارات بالمعبد وأن شريكين له قد أصيبا في اشتباك مع قوات الأمن، وقالت المصادر والشهود إن الانفجار أسفر عن إصابة اثنين من العاملين في ساحة انتظار السيارات الخاصة بالمعبد وفي متجر سياحي.
و قالت وزارة الصحة المصرية في حكومة الإنقلاب أن "المحاولة الإرهابية" أسفرت عن سقوط قتيلين على الأقل، وجرح خمسة آخرين.
كما قالت مصادر أمنية إن المهاجمين الثلاثة حاولوا دخول المعبد وإن ضابطا في شرطة السياحة والآثار اعترضهم وأعقب ذلك تفجير الانتحاري نفسه بعد أن جرى لمسافة كما اشتبك الاثنان الآخران مع قوات الأمن.
وقد أثارت الروايات التمضاربة لقوات أمن الإنقلاب مزيدا من الشكوك ، حيث أعلن في وقت سابق أن انفجار سيارة مفخخة قد تسبب في وقوع الحادث.
ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
والعجيب أن ذلك هو التفجير الاول الذي يحدث منذ تسعينات القرن الماضي في منطقة الأقصر السياحية.
والأعجب أنه يأتي قبل 24 ساعة فقط من الدعوات التي أطلقتها حركة 6 ابريل ،ومعها عدد من الإئتلافات الثورية والتي تطالب الشعب المصري بالدخول في عصيان مدني مفتوح من أجل ما اسمته بإسقاط الإنقلاب وسلطته الغاشمة.
●تفجير مديرية أمن القاهرة قبل يوم واحد من الدعوة لتظاهرات ضخمة في الذكرى الثانية لثورة يناير:
وما حدث اليوم يذكرنا بما حدث صباح الجمعة 24 يناير 2013، قبل يوم واحد من دعوات شعبية ضخمة لتظاهرات في ذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير الثانية ،
حيث سمع دوي انفجار ضخم هز أرجاء وسط القاهرة في حوالي السابعة صباحًا، وشوهد دخان كثيف فوق سماء المدينة،
حيث انتقلت سيارات الإسعاف إلى محيط مديرية أمن القاهرة بحي باب الخلق، حيث وقع الانفجار، ونقل التلفزيون المصري عقب ذلك، قيام ما وصفتهم بـ«المسلحين» بإطلاق النار على بعض المباني المجاورة عقب الانفجار.
وأسفر الانفجار عن سقوط 4 قتلى وإصابة أكثر من 70، بحسب وزارة الصحة، أغلبهم من قوات الأمن وحراسات البوابات.
كما تم تدمير 4 طوابق من مقر المديرية جراء التفجير"، وتهشم واجهة المبنى بالكامل.
وأكد مصدر أمني أن الانفجار ناجمًا عن سيارة مفخخة كانت بها كمية كبيرة من المتفجرات.
وعلى أثر الحادث، أغلقت قوات الأمن كافة الشوارع المحيطة بمقر وزارة الداخلية بوسط القاهرة أمام حركة مرور السيارات، وقامت بنصب الحواجز المعدنية في الشوارع المحيطة بالوزارة ونشر الكلاب البوليسية الخاصة بالكشف عن المفرقعات بتلك الشوارع.
كما أغلقت قوات الجيش ميدان التحرير تمامًا وتمركزت الآليات العسكرية بجميع مداخله أمام المتحف المصري وشوارع البستان وقصر النيل، والفلكي ومحمد محمود وكوبري قصر النيل.
ويذكر أن ثلاثة انفجارات أخرى قد وقعت صباح ذات اليوم، في محيط مترو البحوث وقسم الدقي وقسم الطالبية بالهرم، ولم يستدل في أي من تلك الحوادث على الفاعل فيها.
وأثبتت تسجيلات مصورة بثتها صحيفة الوطن الموالية للإنقلاب ما يمكن تسميته بجريمة تواطئ كبرى من قبل وزارة الداخلية ، لتسهيل حدوث التفجير، وقد أظهرت الصور والفيديوهات خمس ساعات كاملة من تواجد السيارة المفخخة قبل تفجيرها،مع إهمال وتواطئ شبه تام من قبل حراسات مبنى مديرية الأمن،
اللي سمعهم ده ماتجرحش مثلا ؟؟؟
لاتستهدف قتل السياح عشان مايأثروش على السياحة؟؟
أعلنت وزارة الداخلية المصرية في حكومة الإنقلاب،
عن إحباطها هجوما من 3 مسلحين على معبد الكرنك بمدينة الأقصر في جنوب مصر ، وقال بيان في صفحة الوزارة على فيسبوك “الأجهزة الأمنية بالأقصر تتمكن من إحباط عملية إرهابية، مصرع اثنين من الإرهابيين وإصابة الثالث.”
وقبل صدور بيان الوزارة ذكرت مصادر أمنية وشهود عيان أن انتحاريا فجر نفسه في ساحة انتظار السيارات بالمعبد وأن شريكين له قد أصيبا في اشتباك مع قوات الأمن، وقالت المصادر والشهود إن الانفجار أسفر عن إصابة اثنين من العاملين في ساحة انتظار السيارات الخاصة بالمعبد وفي متجر سياحي.
و قالت وزارة الصحة المصرية في حكومة الإنقلاب أن "المحاولة الإرهابية" أسفرت عن سقوط قتيلين على الأقل، وجرح خمسة آخرين.
كما قالت مصادر أمنية إن المهاجمين الثلاثة حاولوا دخول المعبد وإن ضابطا في شرطة السياحة والآثار اعترضهم وأعقب ذلك تفجير الانتحاري نفسه بعد أن جرى لمسافة كما اشتبك الاثنان الآخران مع قوات الأمن.
وقد أثارت الروايات التمضاربة لقوات أمن الإنقلاب مزيدا من الشكوك ، حيث أعلن في وقت سابق أن انفجار سيارة مفخخة قد تسبب في وقوع الحادث.
ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
والعجيب أن ذلك هو التفجير الاول الذي يحدث منذ تسعينات القرن الماضي في منطقة الأقصر السياحية.
والأعجب أنه يأتي قبل 24 ساعة فقط من الدعوات التي أطلقتها حركة 6 ابريل ،ومعها عدد من الإئتلافات الثورية والتي تطالب الشعب المصري بالدخول في عصيان مدني مفتوح من أجل ما اسمته بإسقاط الإنقلاب وسلطته الغاشمة.
●تفجير مديرية أمن القاهرة قبل يوم واحد من الدعوة لتظاهرات ضخمة في الذكرى الثانية لثورة يناير:
وما حدث اليوم يذكرنا بما حدث صباح الجمعة 24 يناير 2013، قبل يوم واحد من دعوات شعبية ضخمة لتظاهرات في ذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير الثانية ،
حيث سمع دوي انفجار ضخم هز أرجاء وسط القاهرة في حوالي السابعة صباحًا، وشوهد دخان كثيف فوق سماء المدينة،
حيث انتقلت سيارات الإسعاف إلى محيط مديرية أمن القاهرة بحي باب الخلق، حيث وقع الانفجار، ونقل التلفزيون المصري عقب ذلك، قيام ما وصفتهم بـ«المسلحين» بإطلاق النار على بعض المباني المجاورة عقب الانفجار.
وأسفر الانفجار عن سقوط 4 قتلى وإصابة أكثر من 70، بحسب وزارة الصحة، أغلبهم من قوات الأمن وحراسات البوابات.
كما تم تدمير 4 طوابق من مقر المديرية جراء التفجير"، وتهشم واجهة المبنى بالكامل.
وأكد مصدر أمني أن الانفجار ناجمًا عن سيارة مفخخة كانت بها كمية كبيرة من المتفجرات.
وعلى أثر الحادث، أغلقت قوات الأمن كافة الشوارع المحيطة بمقر وزارة الداخلية بوسط القاهرة أمام حركة مرور السيارات، وقامت بنصب الحواجز المعدنية في الشوارع المحيطة بالوزارة ونشر الكلاب البوليسية الخاصة بالكشف عن المفرقعات بتلك الشوارع.
كما أغلقت قوات الجيش ميدان التحرير تمامًا وتمركزت الآليات العسكرية بجميع مداخله أمام المتحف المصري وشوارع البستان وقصر النيل، والفلكي ومحمد محمود وكوبري قصر النيل.
ويذكر أن ثلاثة انفجارات أخرى قد وقعت صباح ذات اليوم، في محيط مترو البحوث وقسم الدقي وقسم الطالبية بالهرم، ولم يستدل في أي من تلك الحوادث على الفاعل فيها.
وأثبتت تسجيلات مصورة بثتها صحيفة الوطن الموالية للإنقلاب ما يمكن تسميته بجريمة تواطئ كبرى من قبل وزارة الداخلية ، لتسهيل حدوث التفجير، وقد أظهرت الصور والفيديوهات خمس ساعات كاملة من تواجد السيارة المفخخة قبل تفجيرها،مع إهمال وتواطئ شبه تام من قبل حراسات مبنى مديرية الأمن،
اللي سمعهم ده ماتجرحش مثلا ؟؟؟