مجرد ملاحظة
لو كان السيسي مش عاوز السيناريو اللى حصل ده كان الموضوع اسهل بكتير جدا من كده
مجرد تواطيء من الحرس مع افلات مجموعه بامر المخابرات من البلطجية وبينهم واحد يكون واجهه زي دومه او باي صفه ليبراليه او شيوعية او بانجو تمرد مثلا لاغتيال الرئيس محمد مرسي
.
وقتها كان هيبقى الموضوع خارج نطاق الجيش ويتمسك الكام بلطجي والشعب اساسا كله بما فيه الاخوان كانوا متوقعين انه يحصل له اغتيال في اي وقت
طبعا مع حكم ببطلان الشوري يبقى احمد فهمي هو كمان خارج النطاق ....
.
وكان التالي هو خارطة طريق لعمل انتخابات ومحدش هيقدر يعمل اعتصامات ولا مظاهرات مش هيكون لها سبب
لانهم ببساطه هيقبضوا على اللى تبعهم وعلى مايتحاكم هيكونوا نفذوا مخططهم بالاستحواز على السلطة والعمل على الاستقرار
وهيكون التضحية بشخص واحد .... والدماء ستحفظ
.
لكن السيسي اختار سيناريو الارض المحروقة
يعتقل مرسي ويقفل القنوات ويعتقل الشخصيات القيادية فيتم اثارة الاسلاميين فيتم تصفيتهم
.
يعني هو لا عاوز يبقى رئيس وخلاص ولا عاوز شفيق ولا عاوز حمدين ولا اي حاجة من دي
ولا عاوز جيشنا يبقى متماسك وقوي بدليل انه دفع بيه فى وسط الاحداث بصورة تضعفه .
ولا عاوز احزاب معارضة ولا عاوز شخصيات وطنية زي عصام سلطان وابو اسماعيل وعزام وغيرهم الكثير
ولا عاوز اعلام زي خالد عبد الله ولا غيره من قنوات الاسلام السياسي
السيسي عايز ينفذ مخطط اضعاف مصر وكسر شوكة الشعب باكبر قدر يستطيع
عاوز يهين المقدسات والمساجد ... فى ظل تاييد بعض المسلمين له عشان الناس تتعود .... ولما الناس تتعود يبقى سهل قفل المساجد بحجة حمايتها من استخدام الاسلاميين المتطرفين لها
.
عاوز الدماء تسيل من الاطفال والشيوخ والنساء .... في ظل تاييد بعض المسلمين له عشان الناس تتعود على منظر الدم ويبقى عادي جدا انك تشوف القتل والاغتصاب
.
اكبر شيء يكسر عزيمة الشعب ان تجد اخوك ضدك بل ويحملك كل الاخطاء ليتمكن منك الشيطان بسهولة ..... ياتري انا صح ولا غلط وده اللى عاوزه من التفويض والسبب ان اختار هزا السيناريو
.
سيناريو الجزائر
اللى قدروا بيه ينهوا على الاسلاميين لعشرات السنين
اللى قدروا يمنعوا بيه الصلاة وفتحوا مجالات للتبشير فى ارض الجزائر
يعني انتهاء مصر الاسلامية برضى مصريين مسلمين
وبكده يبقى جاري اكتمال دولة
من النيل للفرات
.
.
.
لو كان السيسي مش عاوز السيناريو اللى حصل ده كان الموضوع اسهل بكتير جدا من كده
مجرد تواطيء من الحرس مع افلات مجموعه بامر المخابرات من البلطجية وبينهم واحد يكون واجهه زي دومه او باي صفه ليبراليه او شيوعية او بانجو تمرد مثلا لاغتيال الرئيس محمد مرسي
.
وقتها كان هيبقى الموضوع خارج نطاق الجيش ويتمسك الكام بلطجي والشعب اساسا كله بما فيه الاخوان كانوا متوقعين انه يحصل له اغتيال في اي وقت
طبعا مع حكم ببطلان الشوري يبقى احمد فهمي هو كمان خارج النطاق ....
.
وكان التالي هو خارطة طريق لعمل انتخابات ومحدش هيقدر يعمل اعتصامات ولا مظاهرات مش هيكون لها سبب
لانهم ببساطه هيقبضوا على اللى تبعهم وعلى مايتحاكم هيكونوا نفذوا مخططهم بالاستحواز على السلطة والعمل على الاستقرار
وهيكون التضحية بشخص واحد .... والدماء ستحفظ
.
لكن السيسي اختار سيناريو الارض المحروقة
يعتقل مرسي ويقفل القنوات ويعتقل الشخصيات القيادية فيتم اثارة الاسلاميين فيتم تصفيتهم
.
يعني هو لا عاوز يبقى رئيس وخلاص ولا عاوز شفيق ولا عاوز حمدين ولا اي حاجة من دي
ولا عاوز جيشنا يبقى متماسك وقوي بدليل انه دفع بيه فى وسط الاحداث بصورة تضعفه .
ولا عاوز احزاب معارضة ولا عاوز شخصيات وطنية زي عصام سلطان وابو اسماعيل وعزام وغيرهم الكثير
ولا عاوز اعلام زي خالد عبد الله ولا غيره من قنوات الاسلام السياسي
السيسي عايز ينفذ مخطط اضعاف مصر وكسر شوكة الشعب باكبر قدر يستطيع
عاوز يهين المقدسات والمساجد ... فى ظل تاييد بعض المسلمين له عشان الناس تتعود .... ولما الناس تتعود يبقى سهل قفل المساجد بحجة حمايتها من استخدام الاسلاميين المتطرفين لها
.
عاوز الدماء تسيل من الاطفال والشيوخ والنساء .... في ظل تاييد بعض المسلمين له عشان الناس تتعود على منظر الدم ويبقى عادي جدا انك تشوف القتل والاغتصاب
.
اكبر شيء يكسر عزيمة الشعب ان تجد اخوك ضدك بل ويحملك كل الاخطاء ليتمكن منك الشيطان بسهولة ..... ياتري انا صح ولا غلط وده اللى عاوزه من التفويض والسبب ان اختار هزا السيناريو
.
سيناريو الجزائر
اللى قدروا بيه ينهوا على الاسلاميين لعشرات السنين
اللى قدروا يمنعوا بيه الصلاة وفتحوا مجالات للتبشير فى ارض الجزائر
يعني انتهاء مصر الاسلامية برضى مصريين مسلمين
وبكده يبقى جاري اكتمال دولة
من النيل للفرات
.
.
.