معلومات عن غبد الناصر أول مرة أسمعها
لقد سبق لي أن قرأت بعض الكتيبات وبعض السير الذاتية لسجناء نظام عبد الناصر الذي تخفى في القومية العربية والاشتراكية الثورية لكنه قضى على مجموعة من القيم الحداثية مثل الديمقراطية الحقوق العدالة
حق الاختلاف
احترام الآخر
تقدير الاختلاف
احترام الاديان والعقائد وحرية التدين الخ
لكني مع ذلك كنت احترم موقفه من اسرائيل اي انه كان ضدها لصالح الفلسطينيين
لكن بعد ما سمعته من المؤرخ المصري الجوادي كشف حقائق جديدة بالنسبة الي
والمتمثلة في محاربته للفلسطينيين ومسؤوليته المباشرة وغير المباشرة
في مقتل عدد كبير من الفلسطينيين في مذابح دير ياسين
لكن ارادة الله شاءت ان تفضح الآمر بالقتل
كما ستفضح السيسي ولو أخفى كل الفيديوهات والصور تحت الارض
فالله سيخرجها ليدينه في الدنيا وقبل الآخرة على يد شرفاء مصر بعد ان يقضي الله أمرا كان مفعولا
.. نعم سنستمع الى المؤرخ الجوادي لتوضيح الامر
كما ان عبد الناصر معروف بمذابحه ضد الاسلاميين
لان موضة زمانه كانت تجعل الاشتراكيين والشيوعيين ياتمرون بأوامر الأب الروحي
المتمثل في الاتحاد السوفياتي الذي حارب الاسلام
واعلن الحرب على كل المسلمين والمساجد والقرآن
ونفى الملايين الى منظقة خالية تسمى سيبيريا حتى ينسوا الاسلام بعد سنين...
ولذلك بدا بالاخوان المسلمين وأودعهم السجون
وحكم على عدد منهم بالاعدام على راسهم السيد قطب
ظانا ان قتل بعضهم وسجن بعضهم ظلما بعد اصطناع وخلق حادث المنشية المسرحية التي سخر فيها القضاء ورجال الامن والمخابرات لحبك التهمة للاخوان المسلمين
وقد مرت تلك المرحلة وقد ظن عبد الناصر والناصريون الديكتاتوريون انهم بفعلهم ذلك قد قضوا على الاخوان
لكن المفاجأة هي انتهاء عبد الناصر وانحسار الناصريين الى يومنا هذا
حيث ارتموا في أحضان انقلاب دموي ارهابي اليوم بزعامة خائن اسمه السيسي لعلهم يحيون على جثث آلاف المواطنين المصريين عظام الناصريين التي أصبحت عظاما نخرة سيحييها الله وحده لكن في يوم الحساب ليحاسبها عن جرائم القتل والاعدامات الفردية والجماعية التي نفذتها في حق مصريين سلميين رجالا ونساء وشيوخاواطفالا رضعا.... نعم لقد تفنن حمزة البسيوني على عهد عبد الناصر في أهدار كرامة المصريين والمصريات في سجون عبد الناصر وما اشبه اليم بالبارحة حين يمارس أنصار النانصريين مذابحهم وتعذيبهم او على الاقل مشاركتهم في تعذيب آخرين ‘لى أيدي أجهزة أمنية تابعة لمبارك الذي ثار المصريون ضا على سياستهم وعلى انتهاكاتهم وديكتاتوريتهم الهمجية التي أصبح الانقلابيون يمارسون ضعفها اليوم قتلا واختطافا واهدارا لكل كرامة انسانية...
نعم وكان عبد الناصر يكره الاسلامين ويقتلهم كما يقتلهم السيسي اليوم لكن هناك مفارقة عظيمة جدا
هي أن عبد الناصر كان يظهر انه ضد اسرائيل وسياستها في المنطقة الا أن
الانقلاب اليوم
يتهم كل من يتموقف ضد اسرائيل
ويعلن رفضه لسياستها القمعية التجويعية ضد اهل فلسطين وغزة
... بل ان الانقلاب يحارب اهل غزة كما كان مبارك يفعل وينسق امنيا مع اسرائيل ومع عملاء اسرائيل داخل الارض المحتلة ... واليكم الفيديو الذي يتحدث فيه المؤرخ محمد الجوادي عن تلك المعلومات الجديدة القديمة عن عبد الناصر:::: بما فيها قتله للفلسطينيين وتسميم الملك حسين وعدم مشاركته في اي مساعدة لمسلم او لقضية اسلامية على عهده
https://www.youtube.com/watch?v=o6HGVBk2_qo#t=42
لقد سبق لي أن قرأت بعض الكتيبات وبعض السير الذاتية لسجناء نظام عبد الناصر الذي تخفى في القومية العربية والاشتراكية الثورية لكنه قضى على مجموعة من القيم الحداثية مثل الديمقراطية الحقوق العدالة
حق الاختلاف
احترام الآخر
تقدير الاختلاف
احترام الاديان والعقائد وحرية التدين الخ
لكني مع ذلك كنت احترم موقفه من اسرائيل اي انه كان ضدها لصالح الفلسطينيين
لكن بعد ما سمعته من المؤرخ المصري الجوادي كشف حقائق جديدة بالنسبة الي
والمتمثلة في محاربته للفلسطينيين ومسؤوليته المباشرة وغير المباشرة
في مقتل عدد كبير من الفلسطينيين في مذابح دير ياسين
لكن ارادة الله شاءت ان تفضح الآمر بالقتل
كما ستفضح السيسي ولو أخفى كل الفيديوهات والصور تحت الارض
فالله سيخرجها ليدينه في الدنيا وقبل الآخرة على يد شرفاء مصر بعد ان يقضي الله أمرا كان مفعولا
.. نعم سنستمع الى المؤرخ الجوادي لتوضيح الامر
كما ان عبد الناصر معروف بمذابحه ضد الاسلاميين
لان موضة زمانه كانت تجعل الاشتراكيين والشيوعيين ياتمرون بأوامر الأب الروحي
المتمثل في الاتحاد السوفياتي الذي حارب الاسلام
واعلن الحرب على كل المسلمين والمساجد والقرآن
ونفى الملايين الى منظقة خالية تسمى سيبيريا حتى ينسوا الاسلام بعد سنين...
ولذلك بدا بالاخوان المسلمين وأودعهم السجون
وحكم على عدد منهم بالاعدام على راسهم السيد قطب
ظانا ان قتل بعضهم وسجن بعضهم ظلما بعد اصطناع وخلق حادث المنشية المسرحية التي سخر فيها القضاء ورجال الامن والمخابرات لحبك التهمة للاخوان المسلمين
وقد مرت تلك المرحلة وقد ظن عبد الناصر والناصريون الديكتاتوريون انهم بفعلهم ذلك قد قضوا على الاخوان
لكن المفاجأة هي انتهاء عبد الناصر وانحسار الناصريين الى يومنا هذا
حيث ارتموا في أحضان انقلاب دموي ارهابي اليوم بزعامة خائن اسمه السيسي لعلهم يحيون على جثث آلاف المواطنين المصريين عظام الناصريين التي أصبحت عظاما نخرة سيحييها الله وحده لكن في يوم الحساب ليحاسبها عن جرائم القتل والاعدامات الفردية والجماعية التي نفذتها في حق مصريين سلميين رجالا ونساء وشيوخاواطفالا رضعا.... نعم لقد تفنن حمزة البسيوني على عهد عبد الناصر في أهدار كرامة المصريين والمصريات في سجون عبد الناصر وما اشبه اليم بالبارحة حين يمارس أنصار النانصريين مذابحهم وتعذيبهم او على الاقل مشاركتهم في تعذيب آخرين ‘لى أيدي أجهزة أمنية تابعة لمبارك الذي ثار المصريون ضا على سياستهم وعلى انتهاكاتهم وديكتاتوريتهم الهمجية التي أصبح الانقلابيون يمارسون ضعفها اليوم قتلا واختطافا واهدارا لكل كرامة انسانية...
نعم وكان عبد الناصر يكره الاسلامين ويقتلهم كما يقتلهم السيسي اليوم لكن هناك مفارقة عظيمة جدا
هي أن عبد الناصر كان يظهر انه ضد اسرائيل وسياستها في المنطقة الا أن
الانقلاب اليوم
يتهم كل من يتموقف ضد اسرائيل
ويعلن رفضه لسياستها القمعية التجويعية ضد اهل فلسطين وغزة
... بل ان الانقلاب يحارب اهل غزة كما كان مبارك يفعل وينسق امنيا مع اسرائيل ومع عملاء اسرائيل داخل الارض المحتلة ... واليكم الفيديو الذي يتحدث فيه المؤرخ محمد الجوادي عن تلك المعلومات الجديدة القديمة عن عبد الناصر:::: بما فيها قتله للفلسطينيين وتسميم الملك حسين وعدم مشاركته في اي مساعدة لمسلم او لقضية اسلامية على عهده
https://www.youtube.com/watch?v=o6HGVBk2_qo#t=42