للصاروخ الروسي كورنيت صمم هذا السلاح لتدميركافة دبابات المعركة الرئيسة التي بالخدمة الآن بما في ذلك تلك المجهزة بدروع
مؤيدين السيسى . عاملين زى الناس اللى كانوا بيعزفوا فى نفس الوقت اللى تيتانيك كانت بتغرق فيه !!
فاجأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي المصريين، بالحديث عن أهالي سيناء مستخدماً تعبير
"أشقاؤنا في سيناء"،
وهو التعبير نفسه الذي استخدمه خلال حديثه عن علاقة مصر بأشقائها في أفريقيا
"والأشقاء في إثيوبيا"، على حد تعبيره.
وأكد السيسي على حجم المعاناة التي يعيشها "الأشقاء في سيناء" على حد تعبيره جراء ما سماه بالحرب الدائرة هناك، مضيفاً "الحرب التي تخوضها مصر هناك ليست فقط مقتصرة على الجيش والشرطة بل يشارك فيها أيضا أهالي سيناء وتحملهم للظروف الصعبة التي يعيشونها".
وأوضح السيسي أنه تم الانتهاء من توسيع المنطقة العازلة لتصبح كيلومتراً واحداً، قائلاً "المنطقة العازلة مع قطاع غزة وصلت إلى كيلومتر، لا يوجد بها أنفاق إلا أننا نكتشف أنفاقاً يصل طولها إلى 2 و3 كيلومترات".
وكرر السيسي حديثه عن عدم رضاه في ما يتعلق بمعدل إعادة تطوير الخطاب الديني، قائلاً
"محتاجين نتحرك بسرعة أكبر وفاعلية أكثر"،
واستطرد قائلاً إن "مؤسسة الأزهر من خلال العلماء المستنيرين،
والمفكرين يقومون بإعادة تطوير الخطاب الديني".
"
قال أحد أساتذة علم النفس إن الأداء الحركي للسيسي بدا فيه توتر ملحوظ، إذ سعى خلال الحوار إلى عدم تحريك يديه كثيراً
"
كذلك أعاد السيسي الحديث عن "الأشرار" الذين يخفي عنهم حجم الإنجاز الذي حققه، قائلاً: "حققنا إنجازات كبيرة في مجال الغاز إلا أننا لا نريد الحديث عن الأرقام حتى لا يحولها هؤلاء من خير لشر".
من جهته قال أحد أساتذة علم النفس إن الأداء الحركي للسيسي بدا فيه توتر ملحوظ،
إذ سعى خلال الحوار إلى عدم تحريك يديه كثيراً،
وهو السبب وراء تغيير زاوية التصوير هذه المرة عن سابقتها، والتي كانت تظهر جسد السيسي كاملاً من خلال جلوسه على كرسي بجوار المكتب، لافتاً إلى أن زاوية التصوير المستخدمة في الخطاب هذه المرة جاءت لإضفاء وقار أكثر؛ لأنها لا تظهر حركة الساقين".
وتابع أستاذ علم النفس الذي حلل لغة خطاب السيسي في حديث خاص "بدا واضحاً أن هناك نصائح للسيسي بعدم استخدام جمل طويلة، وعدم الاسترسال في تفاصيل حتى لا يتوقف كثيراً أو يتلعثم".
مؤيدين السيسى . عاملين زى الناس اللى كانوا بيعزفوا فى نفس الوقت اللى تيتانيك كانت بتغرق فيه !!
فاجأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي المصريين، بالحديث عن أهالي سيناء مستخدماً تعبير
"أشقاؤنا في سيناء"،
وهو التعبير نفسه الذي استخدمه خلال حديثه عن علاقة مصر بأشقائها في أفريقيا
"والأشقاء في إثيوبيا"، على حد تعبيره.
وأكد السيسي على حجم المعاناة التي يعيشها "الأشقاء في سيناء" على حد تعبيره جراء ما سماه بالحرب الدائرة هناك، مضيفاً "الحرب التي تخوضها مصر هناك ليست فقط مقتصرة على الجيش والشرطة بل يشارك فيها أيضا أهالي سيناء وتحملهم للظروف الصعبة التي يعيشونها".
وأوضح السيسي أنه تم الانتهاء من توسيع المنطقة العازلة لتصبح كيلومتراً واحداً، قائلاً "المنطقة العازلة مع قطاع غزة وصلت إلى كيلومتر، لا يوجد بها أنفاق إلا أننا نكتشف أنفاقاً يصل طولها إلى 2 و3 كيلومترات".
وكرر السيسي حديثه عن عدم رضاه في ما يتعلق بمعدل إعادة تطوير الخطاب الديني، قائلاً
"محتاجين نتحرك بسرعة أكبر وفاعلية أكثر"،
واستطرد قائلاً إن "مؤسسة الأزهر من خلال العلماء المستنيرين،
والمفكرين يقومون بإعادة تطوير الخطاب الديني".
"
قال أحد أساتذة علم النفس إن الأداء الحركي للسيسي بدا فيه توتر ملحوظ، إذ سعى خلال الحوار إلى عدم تحريك يديه كثيراً
"
كذلك أعاد السيسي الحديث عن "الأشرار" الذين يخفي عنهم حجم الإنجاز الذي حققه، قائلاً: "حققنا إنجازات كبيرة في مجال الغاز إلا أننا لا نريد الحديث عن الأرقام حتى لا يحولها هؤلاء من خير لشر".
من جهته قال أحد أساتذة علم النفس إن الأداء الحركي للسيسي بدا فيه توتر ملحوظ،
إذ سعى خلال الحوار إلى عدم تحريك يديه كثيراً،
وهو السبب وراء تغيير زاوية التصوير هذه المرة عن سابقتها، والتي كانت تظهر جسد السيسي كاملاً من خلال جلوسه على كرسي بجوار المكتب، لافتاً إلى أن زاوية التصوير المستخدمة في الخطاب هذه المرة جاءت لإضفاء وقار أكثر؛ لأنها لا تظهر حركة الساقين".
وتابع أستاذ علم النفس الذي حلل لغة خطاب السيسي في حديث خاص "بدا واضحاً أن هناك نصائح للسيسي بعدم استخدام جمل طويلة، وعدم الاسترسال في تفاصيل حتى لا يتوقف كثيراً أو يتلعثم".