هيا نتدبر تلك ( الآيات القرآنية الكريمة ) والتي يقص الله عز وجل فيها علينا
حوار بين موسى وفرعون بعد المقابلة بينهما بعد ان هرب موسى
بسبب قتل غير مقصود وبسبب ان الله أرسله الى فرعون لعبادة الله وحده :
فرعون :
أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ ( فرعون يمتن على موسى بتربيته
في صغره
وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ ( وهي القتل لشخص ( وكان ذلك بدون قصد من موسى بل دفع الرجل دفعه قوية ليدافع عن أحد اقربائه )
وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ( أي بعد إحساننا إليك تتقلب في نعمتنا فكفرت نعمتنا )
موسى :
فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ ( لم يكابر موسى ولكن اعتبر مافعله وقتها كان ضلال رغم انه لم يقصد القتل بل مجرد دفعه عادية )
فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ ( وهذا دليل ان الفرار من الظالم المتجبر ذو السلطة
ليس شيئا مهينا )
فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ ( انظروا ماذا حدث لموسى بعد فراره من فرعون الحكم واصبح مرسل من الله )
وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ( كأنه يقول نعم وتربيتك يافرعون لي نعمة علي من حيث عبدًت غيري وتركتني ولكن لا يدفع ذلك رسالتي)
حوار بين موسى وفرعون بعد المقابلة بينهما بعد ان هرب موسى
بسبب قتل غير مقصود وبسبب ان الله أرسله الى فرعون لعبادة الله وحده :
فرعون :
أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ ( فرعون يمتن على موسى بتربيته
في صغره
وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ ( وهي القتل لشخص ( وكان ذلك بدون قصد من موسى بل دفع الرجل دفعه قوية ليدافع عن أحد اقربائه )
وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ( أي بعد إحساننا إليك تتقلب في نعمتنا فكفرت نعمتنا )
موسى :
فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ ( لم يكابر موسى ولكن اعتبر مافعله وقتها كان ضلال رغم انه لم يقصد القتل بل مجرد دفعه عادية )
فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ ( وهذا دليل ان الفرار من الظالم المتجبر ذو السلطة
ليس شيئا مهينا )
فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ ( انظروا ماذا حدث لموسى بعد فراره من فرعون الحكم واصبح مرسل من الله )
وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ( كأنه يقول نعم وتربيتك يافرعون لي نعمة علي من حيث عبدًت غيري وتركتني ولكن لا يدفع ذلك رسالتي)