[QUOTE=عبد الله محمد محمد;224242][size="5"]1- خالد التويجري كان الحاكم الفعلي للبلاد خلال حكم الملك عبدالله فما السرالذي جعله بهذا النفوذ وما السر الذي حماه من المحاسبة بعد وفاة عبدالله؟
2- السر يبدأ من والده عبدالعزيز الأب الروحي للملك عبدالله الذي كان عضوا كبيرا في الماسونية ومن خلالهم ارتبط بأعلى مستويات القرار في الصهيونية
3- وخلال حياته حرص أن يجعل عبدالله في خدمة المشروع الصهيوني منذ أن كان عبدالله وليا للعهد وكذلك بعد توليه المسؤولية بعد مرض الملك فهد
4-واستغل جهل عبدالله فكان هو الذي يرتب تفاصيل رحلاته للعواصم العربية والعالمية ويوجهه لمفاوضات وقرارات تخدم ما يريد خصوصا مع حافظ الأسد وابنه
5-وكان التويجري الأب صديقا لعلي صالح وقد جعل سيارته المصفحة في أوربا تحت تصرفه قبل أن يصبح مليارديرا بالأموال السعودية ويشتري المصفحات بنفسه
6- كما نجح التويجري الأب في توثيق العلاقة بين الملك عبدالله ورفسنجاني ومن ثم بالنظام الإيراني برضا ومباركة أمريكا والصهيونية العالمية
7-وكان التويجري الأب يعلم أن الماسونية والصهيونية العالمية لا تضمن له الحماية لواستفز بقية الاجنحة فكان يتحاشى إغضابهم وخاصة السديريين
8- وكان حذره في موضعه فقد تحاشى تصرفات كادت أن تجعل الملك فهد يقصيه ليس خوفا من الصهيونية لكن للحد من تدخل غير آل سعود في القرارات العليا
9- وفي الوقت الذي كان يقوم بذلك كان يهيء ابنه خالد التويجري فارتقى بابنه لمرتبة أعلى من ثقة الماسونية والصهيونية والدعم والتنسيق والحماية منهم
10- لم يكن خالد بنفس مستوى الحذر فتهور متكئا على الدعم الماسوني الصهيوني وطواعية الملك عبدالله وجازف بالتحكم بالبلد بلااعتبار لقوى العائلة الأخرى
11- أتم الإبن ما بدأه الأب من علاقة وثيقة مع إيران وخدمة للمشروع الماسوني الصهيوني لكن باسترخاء وتهور ولغة سياسية أكثر صراحة في دعم الصهيونية
12- وما نعانية من التمدد الإيراني في اليمن والخطر على الحد الجنوبي وكثير من السياسات الصهيونية الصريحة هو من آثار ماسونية خالد التويجري
13- ويصنف خالد التويجري بأنه أكبر شخصية ماسونية في الشرق الأوسط لأنه جعل كل مقدرات السعودية النفطية والاستراتيجية تحت خدمة الماسونية والصهيونية
14- ومع أن الماسونية والصهيونية لم تتمكن من إبقائه في السلطة لكنها وفرت له حصانة كاملة من المحاسبة والملاحقة رغم خيانته واستفزازه كبار الأسرة
15- وبسبب مركزه الاخطبوطي السابق لايضاهيه أحد في كنزالأسرارالذي يمتلكه عن العائلة المالكة والأوضاع المالية والنفطية والسياسات الداخلية والخارجية
[/size][/QUOTE]
2- السر يبدأ من والده عبدالعزيز الأب الروحي للملك عبدالله الذي كان عضوا كبيرا في الماسونية ومن خلالهم ارتبط بأعلى مستويات القرار في الصهيونية
3- وخلال حياته حرص أن يجعل عبدالله في خدمة المشروع الصهيوني منذ أن كان عبدالله وليا للعهد وكذلك بعد توليه المسؤولية بعد مرض الملك فهد
4-واستغل جهل عبدالله فكان هو الذي يرتب تفاصيل رحلاته للعواصم العربية والعالمية ويوجهه لمفاوضات وقرارات تخدم ما يريد خصوصا مع حافظ الأسد وابنه
5-وكان التويجري الأب صديقا لعلي صالح وقد جعل سيارته المصفحة في أوربا تحت تصرفه قبل أن يصبح مليارديرا بالأموال السعودية ويشتري المصفحات بنفسه
6- كما نجح التويجري الأب في توثيق العلاقة بين الملك عبدالله ورفسنجاني ومن ثم بالنظام الإيراني برضا ومباركة أمريكا والصهيونية العالمية
7-وكان التويجري الأب يعلم أن الماسونية والصهيونية العالمية لا تضمن له الحماية لواستفز بقية الاجنحة فكان يتحاشى إغضابهم وخاصة السديريين
8- وكان حذره في موضعه فقد تحاشى تصرفات كادت أن تجعل الملك فهد يقصيه ليس خوفا من الصهيونية لكن للحد من تدخل غير آل سعود في القرارات العليا
9- وفي الوقت الذي كان يقوم بذلك كان يهيء ابنه خالد التويجري فارتقى بابنه لمرتبة أعلى من ثقة الماسونية والصهيونية والدعم والتنسيق والحماية منهم
10- لم يكن خالد بنفس مستوى الحذر فتهور متكئا على الدعم الماسوني الصهيوني وطواعية الملك عبدالله وجازف بالتحكم بالبلد بلااعتبار لقوى العائلة الأخرى
11- أتم الإبن ما بدأه الأب من علاقة وثيقة مع إيران وخدمة للمشروع الماسوني الصهيوني لكن باسترخاء وتهور ولغة سياسية أكثر صراحة في دعم الصهيونية
12- وما نعانية من التمدد الإيراني في اليمن والخطر على الحد الجنوبي وكثير من السياسات الصهيونية الصريحة هو من آثار ماسونية خالد التويجري
13- ويصنف خالد التويجري بأنه أكبر شخصية ماسونية في الشرق الأوسط لأنه جعل كل مقدرات السعودية النفطية والاستراتيجية تحت خدمة الماسونية والصهيونية
14- ومع أن الماسونية والصهيونية لم تتمكن من إبقائه في السلطة لكنها وفرت له حصانة كاملة من المحاسبة والملاحقة رغم خيانته واستفزازه كبار الأسرة
15- وبسبب مركزه الاخطبوطي السابق لايضاهيه أحد في كنزالأسرارالذي يمتلكه عن العائلة المالكة والأوضاع المالية والنفطية والسياسات الداخلية والخارجية
[/size][/QUOTE]