الرئيسية
ردود على تويتة :
كانت هذه هي التويته :
حمزة قبلان المزيني @hmozainy
ذكرنا خطيب جمعتنا اليوم بموقف الصحابي الجليل عبد الله بن عمر رضي الله عنهما من الاقتتال الذي حدث بين معاصريه من أبناء الصحابة من القرشيين=
فقد وصف ذلك بقوله"وإنما هؤلاء فتيان قريش يقتتلون على السلطان وعلى هذه الدنيا.ما أبالي أن يكون لي ما يفتل بعضهم بعضا بنعلي هاتين الجرداوين"=
لقد أسس ذلك الصراع على الدنيا وعلى السلطان للتنابذ والتقاتل بين المسلمين طوال التاريخ الإسلامي.
لذا يجب أن نعي وصف ابن عمر الدقيق لما حدث=
هذا الوعي هو الطريق الوحيد لإنقاذ أنفسنا وأبنائنا وأحفادنا من الاستمرار في الاصطفاف المفني الذي لم تكن أسبابه دينية كماتحاول المصادر تصويره=
لا أدري ما السبب الذي أدى إلى إخفاء هذا الوصف المهم، الذي يوجب نظرة مختلفة لتاريخنا جميعا، عن مناهجنا وحلقات دروس مساجدنا وثقافتنا العامة.
وكان بفضل الله هذه الردود :
وماذا عن اغلاق مساجد في احدى الدول ومنع علماء الدين الثقة من الخطابة وتقريب العاهرات والفسقة وقتل العلماء
هل هذا نوع من الاقتتال على السلطة
وماذا عن نداء الكنانة هل هو عدم فهم 150 عالم من كل انحاء العالم هل هؤلاء العلماء من جنسيات العلماء المختلفة يريدون سلطة
اي سلطة
ونحن نرى المؤمنين من الشباب والاطفال والشيوخ والنساء والعلماء يتم قتلهم واعتقالهم يوميا
والحجة انهم يناهضون الحكم
تأكد ان كل هؤلاء المناهضون لو كانوا يعلمون فيه خيرا لتركوه
لكن أولو الأباب عندما يروا عاهرات السينما مقربون
فهم متأكدون انهم حق
ليست الثقافة العامة ان نتجاهل مانراه ونأوله ونتغافل الحق لأن القوة مع الظالم والدبابة مع الظالم
كلمة حق خير من الدنيا ومافيها
ان التغافل والتنازل يزرع جيلا يرى الأخلاق يتم انتهاكها ولايحرك ساكنا
لأن التغافل والتنازل يؤدي الى مزيد من التغافل والتنازل
لو كان الصراع بين المسلمين في احدى الدول لكان هينا
ولكن مايحدث في دولة ما هو مخطط صليبي يحرك اراجوز
فيبدو ان المسلمين يتقاتلون
ولكن الحق ان الغرب رضي بالاراجوز خلافا لما تعودنا من الغرب من رفضه للظلم
ولكن رضي به لأن هذا الاراجوز جزء من الخطة فهم يدعموه
ويستقبلوه هو وعرائس الماريونيت العاهرات
لانه يجب ان يبقى لبقاء مخططهم
وتغافلنا نحن المثقفون يعني اننا سنفقد ثقافتنا الحقيقية
{وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسّكُمْ النَّار وَمَا لَكُمْ مِنْ دُون اللَّه مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لَاتُنْصَرُونَ
كانت هذه هي التويته :
حمزة قبلان المزيني @hmozainy
ذكرنا خطيب جمعتنا اليوم بموقف الصحابي الجليل عبد الله بن عمر رضي الله عنهما من الاقتتال الذي حدث بين معاصريه من أبناء الصحابة من القرشيين=
فقد وصف ذلك بقوله"وإنما هؤلاء فتيان قريش يقتتلون على السلطان وعلى هذه الدنيا.ما أبالي أن يكون لي ما يفتل بعضهم بعضا بنعلي هاتين الجرداوين"=
لقد أسس ذلك الصراع على الدنيا وعلى السلطان للتنابذ والتقاتل بين المسلمين طوال التاريخ الإسلامي.
لذا يجب أن نعي وصف ابن عمر الدقيق لما حدث=
هذا الوعي هو الطريق الوحيد لإنقاذ أنفسنا وأبنائنا وأحفادنا من الاستمرار في الاصطفاف المفني الذي لم تكن أسبابه دينية كماتحاول المصادر تصويره=
لا أدري ما السبب الذي أدى إلى إخفاء هذا الوصف المهم، الذي يوجب نظرة مختلفة لتاريخنا جميعا، عن مناهجنا وحلقات دروس مساجدنا وثقافتنا العامة.
وكان بفضل الله هذه الردود :
وماذا عن اغلاق مساجد في احدى الدول ومنع علماء الدين الثقة من الخطابة وتقريب العاهرات والفسقة وقتل العلماء
هل هذا نوع من الاقتتال على السلطة
وماذا عن نداء الكنانة هل هو عدم فهم 150 عالم من كل انحاء العالم هل هؤلاء العلماء من جنسيات العلماء المختلفة يريدون سلطة
اي سلطة
ونحن نرى المؤمنين من الشباب والاطفال والشيوخ والنساء والعلماء يتم قتلهم واعتقالهم يوميا
والحجة انهم يناهضون الحكم
تأكد ان كل هؤلاء المناهضون لو كانوا يعلمون فيه خيرا لتركوه
لكن أولو الأباب عندما يروا عاهرات السينما مقربون
فهم متأكدون انهم حق
ليست الثقافة العامة ان نتجاهل مانراه ونأوله ونتغافل الحق لأن القوة مع الظالم والدبابة مع الظالم
كلمة حق خير من الدنيا ومافيها
ان التغافل والتنازل يزرع جيلا يرى الأخلاق يتم انتهاكها ولايحرك ساكنا
لأن التغافل والتنازل يؤدي الى مزيد من التغافل والتنازل
لو كان الصراع بين المسلمين في احدى الدول لكان هينا
ولكن مايحدث في دولة ما هو مخطط صليبي يحرك اراجوز
فيبدو ان المسلمين يتقاتلون
ولكن الحق ان الغرب رضي بالاراجوز خلافا لما تعودنا من الغرب من رفضه للظلم
ولكن رضي به لأن هذا الاراجوز جزء من الخطة فهم يدعموه
ويستقبلوه هو وعرائس الماريونيت العاهرات
لانه يجب ان يبقى لبقاء مخططهم
وتغافلنا نحن المثقفون يعني اننا سنفقد ثقافتنا الحقيقية
{وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسّكُمْ النَّار وَمَا لَكُمْ مِنْ دُون اللَّه مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لَاتُنْصَرُونَ
