وأشار عبده مصطفي سرية 45 سنه أن المشكلة الحقيقة من يتحدثون في القنوات الفضائية ويجيبوا من أخر السلم عن ارتفاع الأسعار والغلاء ولم يتحدثون عن بداية السلم وهي مشكلة الفلاح من ارتفاع أسعار الكيماويات والمبيدات الغالية .. وأضاف ا
لمادة الفعالة موجودة بالكامل ولكنا مغشوشة
و95 % من الفلاحين يشترواا دواء ومبيدات مسرطنه و
نحن لا نعرف
وليس هناك رقابة
ولا أحد يرشدنا ما هو الصح من الخطأ ..
وتابع قائلا”أنا زرعت بصل أنا وأخي وخسرنا 80 ألف جنيه بالموسم الماضي
بسبب ضعف الإنتاج والذي يرجع للتقاوي والمبيدات التي تقدمها وزارة الزراعة ليتراجع الإنتاج بشكل كبير جدا
ولا أحد يسال لماذا قل ناتج الفدان من المحصول
والله أنا وأخي نصرف علي أسرة عددها 24 فرد والخسارة كانت كبيرة جدا .
وقال فارس علي أبو ريه، 37 سنة، لقد زرعت بصل وبطاطس ولم يعد لدي ما أملكة بسبب جشع التجار اللذين يرغبون في شراء الخضروات بالبخس ويتلاعبون في ويغالون للبائعين بالأسواق
فلماذا لا تفعل الحكومة مشروع الشراء من الفلاح والبيع في الأسواق
بدل من جشع تجار الجملة أصحاب الإمكانيات العالية ، كما جاء لي مخالفة من زراعة الأرز العام الماضي ومعرض للسجن في أو وقت بسبب المياه وكنت أرغب في تجميع أي أموال بعد ضياع زراعة البصل ولكن لا حياه لمن تنادي ،ووجه فارس كلمة لسيسي بنظرة عطف علي الفلاح الذي ليس له راتب أخر الشهر .
وأضاف صبري علي المرسي 57 سنه أن
المشكلة الحقيقية هي التقاوي والتي نشتريها في الزرعة الواحده فقط
فالفدان يتم زراعته مرتين بالموسم ليس هي المطلوبة والتي تعطي للفدان 45 أردب ناتج المحصول
وما يتم شرائها من الجمعية الزراعية تعطي للفدان 15 أردب فقط
مما يؤثر علي الدخل وقلة القمح في مصر
فمن يرضي بذلك فهل يتم إهمال تلك الزراعات مثل إهمال زراعة القطن التي ضاعت في مصر والسبب المسئولين .
وليس هناك أي متابعة من قبل مسئولي الزراعة ولا أحد يبحث نتيجة هذا الفارق بالمحاصيل الزراعية ولا أحد يعرف ماذا نفعل وهل هنا