تعكف حالياً عدد من الأجهزة الأمنية الغربية على دراسة ما يحدث فى سيناء،
خاصة بعد العمليات الإرهابية التى استهدفت عدد من الأكمنة، وهو ما ردت عليه القوات المسلحة بضربات موجعة أصابت عناصر تنظيم داعش الإرهابى، من خلال قتل عدد كبير من قيادات التنظيم والقبض على آخرين.
اختراق تنظيم داعش الإرهابى وأشارت مصادر مطلعة إلى أن الأجهزة الأمنية الغربية توصلت إلى قناعة
بأن الأجهزة المصرية استطاعت اختراق تنظيم داعش الإرهابى، وأصبح لديها مصادر معلومات مؤثرة داخل التنظيم
مكنت الأمن المصرى من اصطياد عدد كبير من العناصر الإرهابية الخطرة، وإفشال عدد من العمليات التى كان ينوى داعش تنفيذها فى سيناء، لافتة إلى أن النجاحات التى حققتها مصر خلال الأيام الماضية فى سيناء
أحدثت شقوقاً داخل داعش، حيث تسرب الشك لدى العناصر الإرهابية بأن عناصر من التنظيم تمد السلطات المصرية بمعلومات هامة.
وأشارت التحليلات والدراسات الغربية إلى أن العمليات المصرية التى تنفذ فى سيناء حالياً تستهدف فى المقام الأول القبض على الإرهابيين أحياء للحصول على معلومات عن بقية العناصر، كما أن القوات المصرية تركز على توجيه ضربات مؤلمة وسريعة لأماكن تمركز الإرهابيين بما يؤدى إلى انهيار التنظيم الإرهابى من الداخل، وهى السياسة التى تثبت نجاحاً حتى الأن، ودفع هذا النجاح قيادات داعش إلى التفكير فى جدوى استمرار عملياتهم فى سيناء فى ظل الخسائر اليومية التى يتكبدوها جراء العمليات النوعية التى تنفذها القوات المصرية فى سيناء.
قيادات داعش ترفض تولى مناصب بسيناء ولفتت المصادر إلى أن القبض على القيادات الإرهابيين فى سيناء
أصاب قيادات داعش على المستوى المركزى بالذعر، فوفقاً لما رصدته التقارير الأمنية الغربية
فأن عدد كبير من قيادات داعش فى سوريا والعراق يرفضون تولى أية مسؤوليات فى سيناء
ويفضلون الاستمرار فى العراق او سوريا، مؤكدة على أنهم
يتخوفون من أن تؤدى المعلومات التى تحصل عليها السلطات المصرية من القيادات المقبوض عليها فى سيناء
إلى الكشف عن تفاصيل التنظيم الإرهابى فى وخططه فى سوريا، تحديداً
وأن بعض القيادات التى قُبض عليها مؤخراً فى سيناء كانت حتى وقت قريب مسئولة ميدانياً
عن مفاصل مؤثرة للغاية للتنظيم فى سوريا.
ورصدت التقارير الأمنية الغربية وفقاً لما قالته المصادر لليوم السابع محاولة قيادات داعش فى سوريا البحث عن المصادر
التى تمد الاجهزة المصرية بالمعلومات عن داعش فى سيناء، لافتة إلى أن الاتجاه حالياً من جانب داعش
هو العمل على اجراء تغيرات كاملة فيما يتعلق بتواجد التنظيم فى سيناء، وإعادة تقييم نتائج عملياتهم
وجدوى الاستمرار فيها، والعمل على كشف عن مصادر أمداد السلطات المصرية بكافة المعلومات الخاصة بالتنظيم.
هذا الكلام خطير اذ كيف
خاصة بعد العمليات الإرهابية التى استهدفت عدد من الأكمنة، وهو ما ردت عليه القوات المسلحة بضربات موجعة أصابت عناصر تنظيم داعش الإرهابى، من خلال قتل عدد كبير من قيادات التنظيم والقبض على آخرين.
اختراق تنظيم داعش الإرهابى وأشارت مصادر مطلعة إلى أن الأجهزة الأمنية الغربية توصلت إلى قناعة
بأن الأجهزة المصرية استطاعت اختراق تنظيم داعش الإرهابى، وأصبح لديها مصادر معلومات مؤثرة داخل التنظيم
مكنت الأمن المصرى من اصطياد عدد كبير من العناصر الإرهابية الخطرة، وإفشال عدد من العمليات التى كان ينوى داعش تنفيذها فى سيناء، لافتة إلى أن النجاحات التى حققتها مصر خلال الأيام الماضية فى سيناء
أحدثت شقوقاً داخل داعش، حيث تسرب الشك لدى العناصر الإرهابية بأن عناصر من التنظيم تمد السلطات المصرية بمعلومات هامة.
وأشارت التحليلات والدراسات الغربية إلى أن العمليات المصرية التى تنفذ فى سيناء حالياً تستهدف فى المقام الأول القبض على الإرهابيين أحياء للحصول على معلومات عن بقية العناصر، كما أن القوات المصرية تركز على توجيه ضربات مؤلمة وسريعة لأماكن تمركز الإرهابيين بما يؤدى إلى انهيار التنظيم الإرهابى من الداخل، وهى السياسة التى تثبت نجاحاً حتى الأن، ودفع هذا النجاح قيادات داعش إلى التفكير فى جدوى استمرار عملياتهم فى سيناء فى ظل الخسائر اليومية التى يتكبدوها جراء العمليات النوعية التى تنفذها القوات المصرية فى سيناء.
قيادات داعش ترفض تولى مناصب بسيناء ولفتت المصادر إلى أن القبض على القيادات الإرهابيين فى سيناء
أصاب قيادات داعش على المستوى المركزى بالذعر، فوفقاً لما رصدته التقارير الأمنية الغربية
فأن عدد كبير من قيادات داعش فى سوريا والعراق يرفضون تولى أية مسؤوليات فى سيناء
ويفضلون الاستمرار فى العراق او سوريا، مؤكدة على أنهم
يتخوفون من أن تؤدى المعلومات التى تحصل عليها السلطات المصرية من القيادات المقبوض عليها فى سيناء
إلى الكشف عن تفاصيل التنظيم الإرهابى فى وخططه فى سوريا، تحديداً
وأن بعض القيادات التى قُبض عليها مؤخراً فى سيناء كانت حتى وقت قريب مسئولة ميدانياً
عن مفاصل مؤثرة للغاية للتنظيم فى سوريا.
ورصدت التقارير الأمنية الغربية وفقاً لما قالته المصادر لليوم السابع محاولة قيادات داعش فى سوريا البحث عن المصادر
التى تمد الاجهزة المصرية بالمعلومات عن داعش فى سيناء، لافتة إلى أن الاتجاه حالياً من جانب داعش
هو العمل على اجراء تغيرات كاملة فيما يتعلق بتواجد التنظيم فى سيناء، وإعادة تقييم نتائج عملياتهم
وجدوى الاستمرار فيها، والعمل على كشف عن مصادر أمداد السلطات المصرية بكافة المعلومات الخاصة بالتنظيم.
هذا الكلام خطير اذ كيف