السلف الصالح لا يتتبعون عيوب المسلمين، ولا يذكرون أخطاء أهل العلم إلا لبيان الحق، وعلى سبيل الترجيح لا التجريح!! ويلتمسون لهم العذر ما أمكن
المنافقون في غزوة تبوك لم يستهزءوا بشعائر الإسلام إنما استهزءوا بالقراء، ومع هذا فقد كفرهم الله ولم يعذرهم (لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم)
بعض الناس ينافق الشيعة ويتحدث هو الآخر عن حقوقهم بنفس لغتهم وهو لا يدري ما هي الحقوق وإلى أين تنتهي، وهو بذلك يوقظ فتنة وشقاقاً دون أن يشعر.
في هذه البلاد يولد الشيعي ويموت شيعياً دون أن يحاسبه أحد، وهذه هي حدود حرية الاعتقاد، فكيف يراد من السعودية نقض مناهجها وعقيدتها وإيمانها؟!!( يطلبون الحرية للآخرين هم انفسهم من يرفض حرية الآخرين
مثلما تريدين حرية المرأة لماذا ترفضين حرية الدولة في فرض قوانينها ؟؟؟
أمريكا كالإنسان الجاهلي، صنعت أصنامًا اسمها: (حرية)، (ديموقراطية)، (إنسانية)، فإذا جاعت أكلت أصنامها!!
أهل البدع يتأولون القرآن (برأيهم وفهمهم) غير معتمدين على المحكم من كتاب الله، والصريح من كلام رسول الله ﷺ، وما فهمه السلف الصالح من الوحيين.
إذا جاء الخاطب لينظر إلى المرأة فإنما (ينظر إلى الوجه)، فإذا كان الخاطب يرى وجهها في كل مكان، فما الحاجة إلى الحض على هذا النظر عند الخطبة؟!
(كل علماء المسلمين بلا خلاف) يوجبون على المرأة أن تغطي وجهها إذا خشيت الفتنة، ولا شك على الإطلاق في أن الفتنة قائمة وموجودة الآن على أشدها!!
لم تُعرف قضية الخلاف في كشف الوجه وعدمه إلا في (هذا العصر)، وقد أثيرت لا لأجل النظر الفقهي المجرد.. إنما أثيرت لتنزع المرأة المسلمة حجابها!!
أعظم عُدَّة لمواجهة الأعداء -بعد تقوى اللّه تعالىٰ-: اجتماع الكلمة ووحدة الصَّف (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيانٌ مرصوص)
أهم أسباب افتراق الأمة:
١- الرجوع لغير الكتاب والسنة.
٢- الأخذ ببعض الدين وترك البعض الآخر، كأخذ الوعد وترك الوعيد والعكس.
٣- كيد الأعداء.
حالة "المواجهة الشاملة" تقتضي اعتبار مصلحة الدين قبل كل شيء، فالمجاهد الفاسق -بأي نوع من أنواع الجهاد- خير من الصالح القاعد في (هذه الحالة)!
http://alhawali.com/main/
المنافقون في غزوة تبوك لم يستهزءوا بشعائر الإسلام إنما استهزءوا بالقراء، ومع هذا فقد كفرهم الله ولم يعذرهم (لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم)
بعض الناس ينافق الشيعة ويتحدث هو الآخر عن حقوقهم بنفس لغتهم وهو لا يدري ما هي الحقوق وإلى أين تنتهي، وهو بذلك يوقظ فتنة وشقاقاً دون أن يشعر.
في هذه البلاد يولد الشيعي ويموت شيعياً دون أن يحاسبه أحد، وهذه هي حدود حرية الاعتقاد، فكيف يراد من السعودية نقض مناهجها وعقيدتها وإيمانها؟!!( يطلبون الحرية للآخرين هم انفسهم من يرفض حرية الآخرين
مثلما تريدين حرية المرأة لماذا ترفضين حرية الدولة في فرض قوانينها ؟؟؟
أمريكا كالإنسان الجاهلي، صنعت أصنامًا اسمها: (حرية)، (ديموقراطية)، (إنسانية)، فإذا جاعت أكلت أصنامها!!
أهل البدع يتأولون القرآن (برأيهم وفهمهم) غير معتمدين على المحكم من كتاب الله، والصريح من كلام رسول الله ﷺ، وما فهمه السلف الصالح من الوحيين.
إذا جاء الخاطب لينظر إلى المرأة فإنما (ينظر إلى الوجه)، فإذا كان الخاطب يرى وجهها في كل مكان، فما الحاجة إلى الحض على هذا النظر عند الخطبة؟!
(كل علماء المسلمين بلا خلاف) يوجبون على المرأة أن تغطي وجهها إذا خشيت الفتنة، ولا شك على الإطلاق في أن الفتنة قائمة وموجودة الآن على أشدها!!
لم تُعرف قضية الخلاف في كشف الوجه وعدمه إلا في (هذا العصر)، وقد أثيرت لا لأجل النظر الفقهي المجرد.. إنما أثيرت لتنزع المرأة المسلمة حجابها!!
أعظم عُدَّة لمواجهة الأعداء -بعد تقوى اللّه تعالىٰ-: اجتماع الكلمة ووحدة الصَّف (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيانٌ مرصوص)
أهم أسباب افتراق الأمة:
١- الرجوع لغير الكتاب والسنة.
٢- الأخذ ببعض الدين وترك البعض الآخر، كأخذ الوعد وترك الوعيد والعكس.
٣- كيد الأعداء.
حالة "المواجهة الشاملة" تقتضي اعتبار مصلحة الدين قبل كل شيء، فالمجاهد الفاسق -بأي نوع من أنواع الجهاد- خير من الصالح القاعد في (هذه الحالة)!
http://alhawali.com/main/